١و٢ما روي في القائم عليه السلام عن الباقر صلوات الله عليه .
ما روي في القائم عليه السلام عن الباقر صلوات الله عليه
.
١ _ كمال الدين: ابْنُ الْمُتَوَكّل، عَنْ عَلِيٍّ، عَنْ أبِيهِ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْن حَمَّادٍ وَمُحَمَّدِ بْن سِنَانٍ مَعاً، عَنْ أبِي الْجَارُودِ، عَنْ أبِي جَعْفَرٍ عليه السلام قَالَ: قَالَ لِي: (يَا أبَا الْجَارُودِ إِذَا دَارَ الْفَلَكُ وَقَالَ النَّاسُ: مَاتَ الْقَائِمُ أوْ هَلَكَ، بِأيّ وَادٍ سَلَكَ؟ وَقَالَ الطَّالِبُ: أنَّى يَكُونُ ذَلِكَ وَقَدْ بُلِيَتْ عِظَامُهُ؟ فَعِنْدَ ذَلِكَ فَارْجُوهُ فَإذَا سَمِعْتُمْ بِهِ فَأتُوهُ وَلَوْ حَبْواً عَلَى الثَّلْج) [كمال الدين ٣٢٦:١/ باب(ما أخبر به الباقر عليه السلام)/ ح ٥] .
الغيبة للنعماني: أحمد بن هوذه، عن النهاوندي، عن أبي الجارود، مثله (الغيبه للنعماني: ١٥٤) .
بيان: (الحبو) أن يمشي على يديه وركبتيه أو أسته.
٢ _ كمال الدين: ابْنُ الْوَلِيدِ، عَن الصَّفَّار، عَنْ مُحَمَّدِ بْن عِيسَى [في المصدر: (عن أحمد بن محمد بن عيسى)] وَابْن أبِي الْخَطَّابِ وَالْهَيْثَم النَّهْدِيّ جَمِيعاً، عَن ابْن مَحْبُوبٍ، عَن ابْن رئَابٍ، عَن الثُّمَالِيّ، عَنْ أبِي جَعْفَرٍ عليه السلام قَالَ: سَمِعْتُهُ يَقُولُ: (إِنَّ أقْرَبَ النَّاس إِلَى اللهِ عزّ وجل وَأعْلَمَهُمْ وَأرْأفَهُمْ بِالنَّاس مُحَمَّدٌ وَالأئِمَّةُ صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْهِمْ أجْمَعِينَ فَادْخُلُوا أيْنَ دَخَلُوا وَفَارقُوا مَنْ فَارَقُوا أعْنِي بِذَلِكَ حُسَيْناً وَوُلْدَهُ عليهم السلام فَإنَّ الْحَقَّ فِيهِمْ وَهُمُ الأوْصِيَاءُ وَمِنْهُمُ الأئِمَّةُ فَأيْنَ مَا رَأيْتُمُوهُمْ فَإنْ أصْبَحْتُمْ يَوْماً لاَ تَرَوْنَ مِنْهُمْ أحَداً فَاسْتَعِينُوا [في المصدر: (فاستغيثوا)] بِاللهِ وَانْظُرُوا السُّنَّةَ الَّتِي كُنْتُمْ عَلَيْهَا فَاتَّبِعُوهَا وَأحِبُّوا مَنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ وَأبْغِضُوا مَنْ كُنْتُمْ تُبْغِضُونَ فَمَا أسْرَعَ مَا يَأتِيكُمُ الْفَرَجُ) [كمال الدين ٣٢٨:١/ باب(ما أخبر به الباقر عليه السلام)/ ح ٨] .
* * *
.
١ _ كمال الدين: ابْنُ الْمُتَوَكّل، عَنْ عَلِيٍّ، عَنْ أبِيهِ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْن حَمَّادٍ وَمُحَمَّدِ بْن سِنَانٍ مَعاً، عَنْ أبِي الْجَارُودِ، عَنْ أبِي جَعْفَرٍ عليه السلام قَالَ: قَالَ لِي: (يَا أبَا الْجَارُودِ إِذَا دَارَ الْفَلَكُ وَقَالَ النَّاسُ: مَاتَ الْقَائِمُ أوْ هَلَكَ، بِأيّ وَادٍ سَلَكَ؟ وَقَالَ الطَّالِبُ: أنَّى يَكُونُ ذَلِكَ وَقَدْ بُلِيَتْ عِظَامُهُ؟ فَعِنْدَ ذَلِكَ فَارْجُوهُ فَإذَا سَمِعْتُمْ بِهِ فَأتُوهُ وَلَوْ حَبْواً عَلَى الثَّلْج) [كمال الدين ٣٢٦:١/ باب(ما أخبر به الباقر عليه السلام)/ ح ٥] .
الغيبة للنعماني: أحمد بن هوذه، عن النهاوندي، عن أبي الجارود، مثله (الغيبه للنعماني: ١٥٤) .
بيان: (الحبو) أن يمشي على يديه وركبتيه أو أسته.
٢ _ كمال الدين: ابْنُ الْوَلِيدِ، عَن الصَّفَّار، عَنْ مُحَمَّدِ بْن عِيسَى [في المصدر: (عن أحمد بن محمد بن عيسى)] وَابْن أبِي الْخَطَّابِ وَالْهَيْثَم النَّهْدِيّ جَمِيعاً، عَن ابْن مَحْبُوبٍ، عَن ابْن رئَابٍ، عَن الثُّمَالِيّ، عَنْ أبِي جَعْفَرٍ عليه السلام قَالَ: سَمِعْتُهُ يَقُولُ: (إِنَّ أقْرَبَ النَّاس إِلَى اللهِ عزّ وجل وَأعْلَمَهُمْ وَأرْأفَهُمْ بِالنَّاس مُحَمَّدٌ وَالأئِمَّةُ صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْهِمْ أجْمَعِينَ فَادْخُلُوا أيْنَ دَخَلُوا وَفَارقُوا مَنْ فَارَقُوا أعْنِي بِذَلِكَ حُسَيْناً وَوُلْدَهُ عليهم السلام فَإنَّ الْحَقَّ فِيهِمْ وَهُمُ الأوْصِيَاءُ وَمِنْهُمُ الأئِمَّةُ فَأيْنَ مَا رَأيْتُمُوهُمْ فَإنْ أصْبَحْتُمْ يَوْماً لاَ تَرَوْنَ مِنْهُمْ أحَداً فَاسْتَعِينُوا [في المصدر: (فاستغيثوا)] بِاللهِ وَانْظُرُوا السُّنَّةَ الَّتِي كُنْتُمْ عَلَيْهَا فَاتَّبِعُوهَا وَأحِبُّوا مَنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ وَأبْغِضُوا مَنْ كُنْتُمْ تُبْغِضُونَ فَمَا أسْرَعَ مَا يَأتِيكُمُ الْفَرَجُ) [كمال الدين ٣٢٨:١/ باب(ما أخبر به الباقر عليه السلام)/ ح ٨] .
* * *

تعليقات
إرسال تعليق
أضف تعليقاً