الإعداد الروحي لعصر الظهور .
الخطوة الثانية: علاج المرض القلبي:
إذاً نبدأ بالعلاج، وأيضاً علينا أن نسأل من أين نبدأ بالعلاج، ومن أين نأخذ العلاج؟
العلاج كما ذكرنا في الأحاديث السابقة ينبغي أن يؤخذ من مصدره الأساس، ما دامت المسألة روحيّة وقلبيّة لا بدّ أن تؤخذ من أطبّاء القلوب وأطباء النفوس والأرواح الذين عندهم شهادة تخوّلهم بذلك، ولا أحد من البشر يملك ذلك إلاّ أهل البيت عليهم السلام والأنبياء والحجج الذين جعل الله ذلك لهم وجعل نفوس الخلق طيّعة في أيديهم، وجعلهم مطّلعين على ما في قلوب الناس، هؤلاء هم الأطباء.
إذاً علمنا إلى أين نذهب لأخذ العلاج، بعد ذلك نسلّم أنفسنا إليهم، وليس لدينا أيّة نظرية، وإنما تكون نظريتهم وما يوجهون إليه عليهم السلام، هو الدواء الوحيد، فهم الأيدي الأمينة الربّانية.
* * *
إذاً نبدأ بالعلاج، وأيضاً علينا أن نسأل من أين نبدأ بالعلاج، ومن أين نأخذ العلاج؟
العلاج كما ذكرنا في الأحاديث السابقة ينبغي أن يؤخذ من مصدره الأساس، ما دامت المسألة روحيّة وقلبيّة لا بدّ أن تؤخذ من أطبّاء القلوب وأطباء النفوس والأرواح الذين عندهم شهادة تخوّلهم بذلك، ولا أحد من البشر يملك ذلك إلاّ أهل البيت عليهم السلام والأنبياء والحجج الذين جعل الله ذلك لهم وجعل نفوس الخلق طيّعة في أيديهم، وجعلهم مطّلعين على ما في قلوب الناس، هؤلاء هم الأطباء.
إذاً علمنا إلى أين نذهب لأخذ العلاج، بعد ذلك نسلّم أنفسنا إليهم، وليس لدينا أيّة نظرية، وإنما تكون نظريتهم وما يوجهون إليه عليهم السلام، هو الدواء الوحيد، فهم الأيدي الأمينة الربّانية.
* * *

تعليقات
إرسال تعليق
أضف تعليقاً