صفات الإمام المهدي عليه السلام
هكذا وصفوا الإمام المهدي عليه السلام
قال الإمام الصادق (ع):
-أنه من أعظم البليه أن يخرج إليهم صاحبهم شابا ، وهم يحسبونه شيخا كبيرا! (منتخب الأثر ص٢٥٨ وأعلام الورى ص ٤٠٧ ) . (فخروجه في سن الشباب أمتحان لعقيده الناس وأبتلاء لهم من حيث الثبات . . وقال : )
-إن في صاحب الزمان شبها من يونس : رجوعه في غيبته في شرخ الشباب ( الغيبه للطوسي ص ٢٥٩ وإعلام الورى ص ٤٠٣ والبحار ج٥٢ ص ٢٨٧ ومنتخب الأثر ص٢٨٥) . ( وقال: )
حسن الوجه ، آدم ، أسمر ، مشرب بالحمره ( الأرشاد ص ٣٤٢ والزام الناصب ص ١٣٨و١٣٩) . ( ووصفه باختصارفي قوله : )
- أزج ، أبلج ، أدعج ، أعين ، أشم الأنف ، أقنى أجلى ( الحاوي للفتاوي ج٢ ص ١٤٧ و الملاحم والفتن ص ٥٨ و٥٩ وفي نور الأبصار ص ١٧٠ ). ( وقال ):
- المهدي خاشع لله كخشوع الزجاجه ( الملاحم والفتن ص ٥٨ و الإمام المهدي ص٩٧ عن كعب الأحبار ) . . ( وقال عن شجاعته : )
- إن القائم إذا خرج كان في سن الشيوخ ومنظر الشباب . قويا في بنيته ، لو مد يده إلى أعظم شجره على وجه الأرض لقلعها . ولو صاح بالجبال تدكدكت صخورها . لا يضع يده على عبد إلا صار قلبه كزبر الحديد ( إعلام الورى ص٤٠٧ ومنتخب الأثر ص ٢٢١ وكشف الغمه ج٣ ص٣١٤ ).
(و ذلك من شده ما يبعث في قلب العبد من الإيمان به وبعقيدته ورسوخ إيمانه بالله ، مضافا إلى ما يقويه به من الدعاء له بالتسديد والتأييد . . وقال: )
-ليس بالطول الشامخ ، ولا بالقصر اللازق (اللاصق) بل مربوع القامه ، مدور الهامه ، واسع الصدر ، صلت الجبين ( بارزه ) مقرون الحاجبين ، على خده الأيمن خال كأنه فتات المسك على رضراضه العنبر! ( إلزام الناصب ص ١٣٨ و١٣٩ وفي الإمام المهدي ص ٣٣٧ شيء منه) . ( وقال: )
- إن أبي -أي الباقر (ع)- لبس درع رسول الله (ص) وكانت تسحب على الأرض . وإني لبستها فكانت وكانت ( أي كانت تختلف قليلا في القصر والطول ) وإنها تكون من القائم مشمره كما كانت من رسول الله (ص) كأنه يرفع نطاقها بحلقتين ( البحار ج٥٢ ص ٣١٩ وفي الكافي م ١ ص ٢٣٣ قال: وقائمنا من إذا لبسها ملأها إن شاء الله ، ومثله في إلزام الناصب ص ٧ ) .
***
قال الإمام الصادق (ع):
-أنه من أعظم البليه أن يخرج إليهم صاحبهم شابا ، وهم يحسبونه شيخا كبيرا! (منتخب الأثر ص٢٥٨ وأعلام الورى ص ٤٠٧ ) . (فخروجه في سن الشباب أمتحان لعقيده الناس وأبتلاء لهم من حيث الثبات . . وقال : )
-إن في صاحب الزمان شبها من يونس : رجوعه في غيبته في شرخ الشباب ( الغيبه للطوسي ص ٢٥٩ وإعلام الورى ص ٤٠٣ والبحار ج٥٢ ص ٢٨٧ ومنتخب الأثر ص٢٨٥) . ( وقال: )
حسن الوجه ، آدم ، أسمر ، مشرب بالحمره ( الأرشاد ص ٣٤٢ والزام الناصب ص ١٣٨و١٣٩) . ( ووصفه باختصارفي قوله : )
- أزج ، أبلج ، أدعج ، أعين ، أشم الأنف ، أقنى أجلى ( الحاوي للفتاوي ج٢ ص ١٤٧ و الملاحم والفتن ص ٥٨ و٥٩ وفي نور الأبصار ص ١٧٠ ). ( وقال ):
- المهدي خاشع لله كخشوع الزجاجه ( الملاحم والفتن ص ٥٨ و الإمام المهدي ص٩٧ عن كعب الأحبار ) . . ( وقال عن شجاعته : )
- إن القائم إذا خرج كان في سن الشيوخ ومنظر الشباب . قويا في بنيته ، لو مد يده إلى أعظم شجره على وجه الأرض لقلعها . ولو صاح بالجبال تدكدكت صخورها . لا يضع يده على عبد إلا صار قلبه كزبر الحديد ( إعلام الورى ص٤٠٧ ومنتخب الأثر ص ٢٢١ وكشف الغمه ج٣ ص٣١٤ ).
(و ذلك من شده ما يبعث في قلب العبد من الإيمان به وبعقيدته ورسوخ إيمانه بالله ، مضافا إلى ما يقويه به من الدعاء له بالتسديد والتأييد . . وقال: )
-ليس بالطول الشامخ ، ولا بالقصر اللازق (اللاصق) بل مربوع القامه ، مدور الهامه ، واسع الصدر ، صلت الجبين ( بارزه ) مقرون الحاجبين ، على خده الأيمن خال كأنه فتات المسك على رضراضه العنبر! ( إلزام الناصب ص ١٣٨ و١٣٩ وفي الإمام المهدي ص ٣٣٧ شيء منه) . ( وقال: )
- إن أبي -أي الباقر (ع)- لبس درع رسول الله (ص) وكانت تسحب على الأرض . وإني لبستها فكانت وكانت ( أي كانت تختلف قليلا في القصر والطول ) وإنها تكون من القائم مشمره كما كانت من رسول الله (ص) كأنه يرفع نطاقها بحلقتين ( البحار ج٥٢ ص ٣١٩ وفي الكافي م ١ ص ٢٣٣ قال: وقائمنا من إذا لبسها ملأها إن شاء الله ، ومثله في إلزام الناصب ص ٧ ) .
***

تعليقات
إرسال تعليق
أضف تعليقاً